* في قديم الزمان.. أخبرت أعزائي القراء أن ليس كل ما أكتبه يخصني أو يعنيني.. وإنما أضع نفسي في قالب التعبير عن المشاعر التي يشعر بها معظمنا..
والتحدث عني.. ما هو إلا وسيلة إيضاح أبلغ في التصوير وفي وصول الإحساس لقلب القارئ.. كي يشعر باختفاء الحواجز، وبأنه يستمع إلى صديق ويخاطب إنسانا مقربا إليه..
فعذرا لعدم التوضيح بين فترة وأخرى!.
ــ أما عن عدم كتابتي عن القضايا والأحداث الراهنة والمتلاحقة.. فأنا لست من المبدعين في هذا المجال.. وأحيانا أقلب صفحات الجريدة بسرعة كي لا أقرأ خبرا يؤلمني أو يثير غضبي.. فعذرا مرة أخرى..
وأحمد الله أن جريدتنا الوقورة بها أجمل الباقات من الكتاب والكاتبات.. الرائعين..
والمحترفين لهذا الفن الرائع .. فن المقالة والواقعية..
لقد اخترت أو انجذبت لهذا النوع من الكتابة الأدبية التي تجعلني أصنع لغة خاصة.. من مفردات لغتنا العربية الثرية والرائعة بمعانيها وحروفها وأعماقها..
واخترت أيضا المواضيع الإنسانية والرومانسية التي نحن إليها ونرتاح لها.. بعد عناء يوم شاق.. فمقالتي قد تكون الواحة والراحة بعد جهد المتابعة.. لنبض الواقع وهرولة الأحداث بآلامها ومعاناتها..
تخصصت في توجيه المشاعر والمواقف الإنسانية وتجسيدها بأسلوب خفيف.. يتفق مع رقة إحساس قرائي الأحباء ويمس معهم شغاف الهمس..
ــ وعن التغيير الذي لاحظه البعض في كتاباتي وطرحي للمواضيع العاطفية.. فأستعين بمقولة العالمة النمساوية (أشنباخ): إننا في شبابنا نتعلم، وفي كبرنا نفهم.. وأضيف مع الفارق الكبير بين الرائعة أشنباخ وبيني: إننا في شبابنا نتعلم الحب.. وحين يمضي بنا الزمان.. نفهمه بطريقة أفضل.. وبحكمة أكبر.. وبصورة أوضح.. كانت ستغير مجرى الغرام.. لو فهمناها ــ آنذاك..
ــ وأولا وأخيرا.. أحتاج دوما.. لمساندتكم وتوجيهاتكم.. ومشاركتكم الطيبة.. وأرحب بها من أعماق قلبي.. وجدرانه.. وحجراته.. وحدائقه .. وطرقاته.. أحبكم!
* همسة:
(كهرومانسية الحب.. هي المضاد الحيوي.. لتفشي الأحداث الحزينة.. ومزيلة لآلام القضايا الأليمة..) (حب الإنسان لأخيه الإنسان).
للتواصل أرسل sms إلى 88548 الاتصالات ,636250 موبايلي, 737701 زين تبدأ بالرمز 149 مسافة ثم الرسالة
والتحدث عني.. ما هو إلا وسيلة إيضاح أبلغ في التصوير وفي وصول الإحساس لقلب القارئ.. كي يشعر باختفاء الحواجز، وبأنه يستمع إلى صديق ويخاطب إنسانا مقربا إليه..
فعذرا لعدم التوضيح بين فترة وأخرى!.
ــ أما عن عدم كتابتي عن القضايا والأحداث الراهنة والمتلاحقة.. فأنا لست من المبدعين في هذا المجال.. وأحيانا أقلب صفحات الجريدة بسرعة كي لا أقرأ خبرا يؤلمني أو يثير غضبي.. فعذرا مرة أخرى..
وأحمد الله أن جريدتنا الوقورة بها أجمل الباقات من الكتاب والكاتبات.. الرائعين..
والمحترفين لهذا الفن الرائع .. فن المقالة والواقعية..
لقد اخترت أو انجذبت لهذا النوع من الكتابة الأدبية التي تجعلني أصنع لغة خاصة.. من مفردات لغتنا العربية الثرية والرائعة بمعانيها وحروفها وأعماقها..
واخترت أيضا المواضيع الإنسانية والرومانسية التي نحن إليها ونرتاح لها.. بعد عناء يوم شاق.. فمقالتي قد تكون الواحة والراحة بعد جهد المتابعة.. لنبض الواقع وهرولة الأحداث بآلامها ومعاناتها..
تخصصت في توجيه المشاعر والمواقف الإنسانية وتجسيدها بأسلوب خفيف.. يتفق مع رقة إحساس قرائي الأحباء ويمس معهم شغاف الهمس..
ــ وعن التغيير الذي لاحظه البعض في كتاباتي وطرحي للمواضيع العاطفية.. فأستعين بمقولة العالمة النمساوية (أشنباخ): إننا في شبابنا نتعلم، وفي كبرنا نفهم.. وأضيف مع الفارق الكبير بين الرائعة أشنباخ وبيني: إننا في شبابنا نتعلم الحب.. وحين يمضي بنا الزمان.. نفهمه بطريقة أفضل.. وبحكمة أكبر.. وبصورة أوضح.. كانت ستغير مجرى الغرام.. لو فهمناها ــ آنذاك..
ــ وأولا وأخيرا.. أحتاج دوما.. لمساندتكم وتوجيهاتكم.. ومشاركتكم الطيبة.. وأرحب بها من أعماق قلبي.. وجدرانه.. وحجراته.. وحدائقه .. وطرقاته.. أحبكم!
* همسة:
(كهرومانسية الحب.. هي المضاد الحيوي.. لتفشي الأحداث الحزينة.. ومزيلة لآلام القضايا الأليمة..) (حب الإنسان لأخيه الإنسان).
للتواصل أرسل sms إلى 88548 الاتصالات ,636250 موبايلي, 737701 زين تبدأ بالرمز 149 مسافة ثم الرسالة